مصر حبيبتي الغالية عليا - AN OVERVIEW

مصر حبيبتي الغالية عليا - An Overview

مصر حبيبتي الغالية عليا - An Overview

Blog Article

. والحفاظ عليه حماية كل مواطن مستشار علاقات دولية: الرد الإيراني أوقف حالة النشوة التي كان يعيشها نتنياهو وحكومته

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

إيهود باراك: إسرائيل قد تشنّ هجوماً «رمزياً» على المنشآت النووية الإيرانية

 مشاهدة  تحميل   شادية يا حبيبتى يا مصر

وهنا لا بد أيضا أن نسلط الضوء على برامج الحماية والمزايا الاجتماعية التى تبنتها الدولة مثل برنامج تكافل وكرامة الذى استفاد منه ملايين المواطنين ومبادرة حياة كريمة، وهو إنجاز غير مسبوق لتحسين مستوى الحياة للفئات المجتمعية الأكثر احتياجا على مستوى الدولة والارتقاء بمستوى الخدمات اليومية المقدمة للمواطنين الأكثر احتياجا وخاصة فى القرى وفى ظل استراتيجية شاملة ومستدامة وتشاركية.

قَـدْ وَعَـدتُ العُلا بِكُلِّ أبيٍّ*مِنْ رِجَالِي فَأَنْجِزُوا اليَوْمَ وَعْدِي

رياح وشبورة

رئيس وزراء بريطانيا السابق: نتنياهو وضع أجهزة تجسس في حمامي الخاص

You can e mail the positioning proprietor to allow them to know you were being blocked. make sure you include Anything you had been doing when this web site came up plus the Cloudflare Ray ID identified at The underside of the page.

«مصر بخير ولا أحد فوق القانون».. رسائل طمأنة من السيسي للشعب

دليلك المثالي للتعامل مع الطفل click here العنيف.. نصائح هامة للآباء

فيعام الرمادة، أثناء تولي عمر بن الخطاب رضي الله عنه الخلافة، كانت القحط قد هم بهم وأصبحت جزيرة العرب لا تجد ما تسد به حاجاتها، فصاروا بحاجة إلى طلب العون من مصر التي كان يحكمها عمرو بن العاص رضي الله عنه الذي كان بمصر، وأرسل عمر بن الخطاب رسالة إلى عمرو بن العاص – رضي الله عنهما، ليقول له: (وغوثاه.

وقالت شركة الطيران في بيان: «نزل الركاب بشكل طبيعي، وتم فحص الطائرة من قبل المهندسين، الذين يقومون حالياً بعملية الإصلاح حتى تتمكّن من العودة إلى الخدمة».

الحَمْدُ للهِ رَبِّ العَالَمِينَ، لَهُ الحَمْدُ كُلُّهُ، وَلَهُ الشُّكْرُ كُلُّهُ، وَإِلَيْهِ يُرْجَعُ الأَمْرُ كُلُّهُ، يُعِزُّ مَنْ يَشَاءُ بِنَصْرهِ، وَيَنْصُرُ مَنْ يَشَاءُ بِتَوْفِيقِهِ، وأَشهدُ أنْ لَا إلهَ إِلا اللهُ وحدَهُ لَا شَريكَ لَهُ، وأَشهدُ أنَّ سَيِّدَنَا وَبَهْجَةَ قُلُوبِنَا وَقُرَّةَ أَعْيُنِنَا وَتَاجَ رَؤُوسِنَا مُحَمَّدًا عَبْدُهُ وَرَسُولُهُ، وَصَفِيُّهُ مِنْ خَلْقِهِ وَحَبِيبُهُ وَخَلِيلُه، الَّذِي أَيَّدَهُ رَبُّهُ سُبْحَانَهُ بِتَوْفِيقهِ وَنَصْرهِ، وَشَرَحَ صَدْرَهُ، وَأَعْلَى قَدْرَهُ، وَرَفَعَ ذِكْرَهُ، اللَّهُمَّ صَلِّ وسلِّمْ وبارِكْ علَيهِ، وعلَى آلِهِ وَأَصحَابِهِ، ومَنْ تَبِعَهُمْ بِإِحْسَانٍ إلَى يَومِ الدِّينِ، وَبَعْدُ:

Report this page